بسبب التقلبات التي تشهدها الأسواق في الفترة السابقة، غير بنك جيه بي مورغان توقعاته لمسار الذهب في الفترة المقبلة.

حيث انه كان يتوقع وصول الذهب لمستويات ال2100 دولار للأوقية خلال عام 2024، إلا انه بفعل حالة الشك الموجودة في الاسواق و التقلبات الكثيرة في الفترة الماضية، اصبح الاتجاه أن الذهب قد يصل لتلك المستويات في النص الاول من العام الجاري.

و من المتوقع في حال تخطي الذهب حاجز ال2000 دولار، فإنه يسمهد الطريق نحو 2050 دولار ثم الاتجاه نحو 2100 دولار.

كما يعتقد أن حالة الضعف التي يشهدها الدولار سبب في فرصة زيادة شراء الذهب كما أن الذهب يعد الحل الامثل لحماية الثروات كما أن البنوك المركزية كانت تقوم هي الأخرى بشراء الذهب بكثرة.